Followers

forest life

بسم الله الرحمن الرحيم

من منطلق الدستور المصرى و كل المواثيق الدوليه لحقوق الانسان و التى تنص على عدم انتهاء القضايا التى تمس حقوق الانسان و الجرائم التى ترتكب فى حق الانسانيه بالتقادم.
اتقدم بشكواى و ارسل صوره من تلك الرساله الى كل الجهات الاتيه رئاسة الجمهوريه,السيد رئيس مجلس الدوله ,مجلس الشعب و الشورى و المجلس الاعلى لحقوق الانسان , و وزارة الداخليه ,و وزارة العدل , و مجلس رئاسة الوزراء ووزارة الضمان الاجتماعى و منظمة العفو الدوليه .
مقدمه مجدى صبحى محمد ابراهيم عامر
حاصل على ليسانس اداب و دبلومة علاقات عامه و اعلام
مواليد السويس 1962 و مقيم بالمحله الكبرى 20 شارع على حماده المتفرع من شارع عشره المنشيه الجديده منزل ابراهيم بدوى
ت : 20111238879 ت: 20402421293
البدايه فى منتصف عام 2003 حيث اننى كنت ادير محل لبيع و شراء و صيانة المحمول اسمه كمبيوتر ايزى و فى تلك الفتره كنت اكاد اكون الوحيد فى المحله الكبرى و الاكثر شهرة و شيوعا فى منطقة الغربيه حيث كان لى عملاء من جميع انحاء القرى المجاوره جائنى رجلا يعمل فى بيع الاثار و تهريب العمله الاجنبيه و قلت له ليس لى فى امور الاثار اما العمله ممكن اساعدك حيث قال لى انه مسنود من كبار الرجال فى الدوله و عنده كراتين مملوءه بالدولار فئة المائة دولار و لكنها ورقه سمراء و تحتاج الى مادة كيمائيه لتغمس فيها فتصير خضراء و هى سليمه مائة فى المائه فاخذت منه ميعاد لآرتب و أجهز ميعاد بينه و بين الرجل الكيمائى و هو دكتور جامعى وفقا لما قلت له و بالتالى ذهبت الى قسم بوليس اول المحله الكبرى و كنت ادرك اننى قد اكون مراقب لذلك ذهبت الى هذا القسم رغم اننى تابع لقسم ثان المحله و من ناحية اخرى كان لى عميل و هو كان نائب مأمور قسم اول كان اسمه منتصر و هو من البحيره اسكندريه ابيض و قصير و لو عيناه زرقاء فقابلنى بمأمور القسم عميد مجدى و بالتالى قابلت رئيس المباحث اسمه العائلى عامر و قابلونى بضابط ياتى معى ليقوم بالمهمه و بالفعل قام الضابط بمقابلة الرجل فى محلى و اخذ منه ورقة سمراء فئة المائة دولار و شكرنى نائب المأمورلانه رجل محترم ووطنى لحبى لبلدى و قيامى بالبلاغ و البلاغ كان شفهيا و تركت الامور لهم و لم اسال الا بعد شهر قال لى المأمور انه لم يتم الوصول الى تلك العصابه الامر الذى جعلنى اشك فى اداءهم و ادارتهم للاموركما اننى كنت عضو فى منظمه الفجر لحقوق الانسان فى المحله الكبرى عام 1998 و عام 1999 و كنت عضو منظمة حقوق الانسان و منظمة العفو الدوليه فى الشبكه العنكبوتيه و ارسلت رسائل كثيره من المواقع الخاصه بمنظمات حقوق الانسان و العفو الدوليه موقعه باسمى و عنوانى لرئيس الجمهوريه و وزير الداخليه و حتى لمعظم رؤساء ووزراء العالم للمطالبه بالمحاكمات العادل هاو اطلاق سراح مظلومين و كالمعتاد يقوم الموقع الاليكترونى بتجهيز الرسائل و نحن نوقع عليها و نوافق عليها و نرسلها
و فى تلك الاثناء تقريبا فى شهر يوليو 2003 تم استدعائى لقسم ثانى المحله بواسطة الضابط شريف عفيفى فذهبت فاذا به يدعنى واقفا لمدة ساعه و نصف او اكثر الامر الذى يضر بسمعتى و عملى بالاضافه الى اننى بحاجه لوقتى فى عملى و عمل الصيانه لابد اكون متواجد دائما فيه لمتابعته و شكاوى العملاء و حرصا على الامانه التى يحملنى اياها اصحاب الاجهزه التى اقوم بتصليحها و سالته قال لى بعد قليل الى انا جاء امين شرطه يعمل فى النجده كان اتانى بجهاز اريكسون للصيانه و حاولت له فيه و لم ياتى بنتيجه فقلت له الجهاز لم و لن يتم تصليحه و اذا بهذا الرجل موجود جالسا و انا واقف اى استعلاء هذا و اى مرض نفسى يعانى منه رجال الشرطه (حدثت نفسى....و انا لى كرامتى فوق كل شخص و كل انسان يحاول المساس بها) شعرت بالاهانه فقلت لشريف عفيفى انا عندى شغل ايه المطلوب منى فقالى اه......(بغباء) انا عايزك عشان موضوع تليفون الاخ صاحب الاريكسون فقولت له انا عملت اللى ممكن اقدر عليه و لكن لم ياتى بنتيجه ايجابيه فقال لى ممكن تتصرف فهمت قصده و قلت له انا مش عندى فلوس زياده عشان اعطى احد جهاز دون ان اخذ ثمنه ثم اكملت له قائلا يعنى لا فيه شاى و لا عصير ليمون لما اذن ارسلت لي اثناء ذلك سمعت همس المخبرين يقولوا لبعضهم على "هوه بيتكلم كده ليه " و كاننى ليس لى اى حق و هم لهم كل الحقوق( غطرسه و غباء و جهل رجاء الشرطه و مخبريهم) ثم ضحك شريف عفيفى (ضحكه نعلمها كلنا الاستحلاف و التهديد و الوعيد)و قال لى يعنى هيه كده قلت له ايوه و تركته و ذهبت الى عملى .
فى تلك الفتره كان يعمل لدى تحت التمرين شاب يدعى طارق عجينه من الهياتم و زوج اخته يعمل فى رئاسة الجمهوريه برتبة مقدم و هم يقطنوا الهياتم جوار المحله . و كذلك يتعامل معى برتبة مقدم سامى السكرى و عرفت من بعض العاملين عندى ان سامى السكرى عايز يفتح نفس نشاطى ببعض من رجالى المدربين و كان بالفعل خرج من عندى شاب اسمه محمود جمعه و كانت زيارات سامى السكرى له كثيره و لا اعلم لماذا سامى السكرى يدعى صداقتى و فى نفس الوقت يريد الترويج لغيرى اما بالنسبه لطارق عجينه الذى كان يعيش فى الهياتم كان يقوم ببعض الاعمال التى قلت له لا تفعل ذلك و بالتالى لما كرر ذلك سالته ان يترك العمل و هو المدلل لدى اخته و( زوجها فى رئاسة الجمهوريه) .
و فى يوم18 او17 او19 اغسطس 2003 وجدت رجل لا اعرفه جاءنى يريدنى فى قسم شرطة ثان المحله و انا عندى عملاء و ضغط عمل و ليس بمستغرب حيث كنت الاشهر و الاجود فقلت له حاضر و العملاء كانوا يزيدون على العشرون و يذهب عميل ياتى اثنين على كل حال عندما انتهيت وجدت الرجل الذى بلغنى مازال موجود منتظرنى كنت اتصلت باحدهم من العاملين معى يحل محلى و بالفعل ذهبت وحدى و كان ذلك المخبر يعطينى ظهره فكنت فى القسم و هو يعتقد اننى اختفيت و عندما وصلت القسم حجزونى فى وسط الكثير من النساء و الرجال و الاطفال داخل الحجز و لا اعلم السبب و كان معى واحد اسمه مهند كان يعمل فى المحمول ولكن ليس له محل او له محل مفتوح قريبا فى السبع بنات من ذلك الوقت و كان معى ايضا على صاحب محل اللؤلؤة فى شارع العباسى الجديد امام مدرسة طه حسين خرج مهند فى اليوم التالى وخرج الاستاذ على كذلك وكان هناك رجل يقال انه سرق جاموسه و كان يعيش فى شبين الكوم و تم تعذيبه بالكهرباء بطريقه مهينه بوضع سلك الكهرباء فى خصيته وتم تعذيبه فى اليومين اما اليوم الثالث فقد جاء المأمور صباحا ليقوم بعمله و سعدت بوجوده ليخرجنى لان وضعى غير قانونى و اكيد يعلم ذلك و لكنه كان سلبى و جاء فقط للضغط على سارق الجاموسه و سبه بامه و اهله و قال له أأرسلت اقاربك ليسرقوا السياره و توعده و لما سأل المخبر عنى قال له هذا الاستاذ مجدى صاحب محل المحمول فسكت المأمور و اخذ يسال عن البعض الاخر و كان هناك شاب شهرته محمد فرخه و كان موجود لمدة ثلاث ايام ليتجسس على المحجوزين لحساب الضباط و يقوم بما يلقونه به اى انه عمل عصابات و اين الاشراف القضائى هل هى عشوائيات بوليسيه و لا اعلم ما الذى يحدث و مر اليوم و انا اصرخ داخل الحجز و اضرب بقدمى الباب طوال الليل قائلا اين الضباط وجودى غير قانونى هنا و بعد مرور الاول فى اليوم الثانى دخل الحجز من الباب و انا دائما بجواره على امل الخروج و على اعتقاد ان هناك شى خطأ فوجدت 6 اشخاص كما دلف الباب يدخلون و فجأة امسكوا بذراعىبترتيب يعلمونه جيدا كل واحد منهم امسك بجزء من زراعى و كانه ملى الفراغ يد بعد الاخرى لاكون انا فى المركز و هم حولى فى نصف دائره لتثبيت وقوفى و اذا باحدهم يدعى عرفه و اخذ يسبنى بكل ادنى الالفاظ الفاضحة و المهينه (فثورت عليه قبل ان يمسكوا بزراعى فرفع يده ليضربنى امسكت يده الاثنين و جذبتهم خلف ظهره و لم ارضى ان اضربه بعد ان كتفته بيد واحده تتمسك يديه الاثنين خلفه و اذا بى ان سمعت همس احدهم يقول "ده ناشف قوى")و اخذ يضرب لكمات فى الرقبه و الوجه و الاذن و الاضلاع و لم يتوقف عن السب و انا قادر على ضربهم جميعا و لكننى باحساسى اننى صاحب حق لم احرك ساكنا سوى اننى هددتهم باننى سوف اخذ حقى مهما طال الزمن ومهما تصوروا انفسهم و اساليب البلطجه لا يسمح بها القانون و قد تقدمت بشكوى و لم اخذ حقى و الان اجدد تقديم شكواى لاعلى مستوايات فى الدوله و اظننى سوف اخذ حقى